jeudi 1 novembre 2012

أنتم والشرعية و الدستور الى مزبلة التاريخ





أنتم : 
الدساترة و الخوانجية و اليسار المتعفن 
عندما نرجعوا للتاريخ إنقلاب 14 جانفي 2011 كان للدساترة المتخونجة  الدور الريادي في الإطاحة ببن على بالتعاون مع الجيش و شق من البوليس  الموالي لكمال اللطيف  بقيادة  السيآي و الشباط  بصفة غير مباشرة على التراب التونسي  ثم أتى اليسار المتعفن بقيادة إتحاد الشغل لتأبين الاإنقلاب المبارك و التموقع كشريك فعلى في الإطاحة بي بن على رغم أنا الإتحاد و في شكل فيادته قد تنكر في 22 ديسمبر 2010 للحضور في ساحة محمد على من هياكل قاعدية و بعض الحقوقين و النشطاء في المجال الافتراضىي و مناظلي الاتحاد العام لطلبة تونس و قال اذاك عبد السلام جراد انا اكثر من 80 بالمات من الشعرات المرفوعة يتبرئ منها الاتحاد العام التونسي للشغل 
الشرعية :
و الانقلاب و صار و تهناو عليه مزالت القفلة و هي الغرزة التي ستقفل الجرح و تقف النزيف هي الشرعية المحنونة و هذه ما تجي كان بالانتخابات هنا الفرانسيس لغبوا كوارطهم و فرضوا إسم كمال الجندوبي للتبسيس للعرس الكبير  و إعادة تقسيم الكعكة بين الفرنسيس و الاماركان دون الأخذ بعين الإعتبار الركائز الأساسية للإنجاح الإنتخابات التي بقيت هي نفسها لم تتغير القظاء هو نفسه متع بن على الداخلية كيف كيف و الإعلام داخلة فيه غولة الرأسمالية المتعفنة  إذا إنتخابات على شاكلة الكنغو برازافيل  بدون ضمانات هي مرفوضة بالنسبة لنا و المشكل ان الجيش و المؤسسة العسكرية هي ورقة بيد الاماركان مادام  رشيد عمار شادد  حارس مرمي وهو الذي كان له دور رئيسي في تدليس هته الإنتخابات لصالح الخوانجية و هذا مخطط الاماركان  و كل هذا مبرهن بالارقام 
إذا الشرعية لاوجود لها لأن مابني على باطل فهو باطل  شرعيية جائت بها انتخابات مزورة و انقلاب معتم عنه فهي شرعية وهمية  و كل الاطراف السياسية المشاركة في هته المسرحية و المشرعة بمشاركتها للتزوير في مقابل بعض الفتاة الانتخابي هي اطراف سياسية سمسارة و لا رجو منها لا في الحاضر و لا في المستقبل 

الدستور: 
اين هو الدستور و هل تلك الاطراف السياسية قادرة على خلق دستور و ان وجد هذا الاخير فهو لا يحترم الحريات في منضورها الكوني و بدون ضمانات للاجيال القادمة و حتي تجريم التطبيع غير منصوص عليه اذا عن اي دستور يتحدثون 

ثورتهم يخافون ويرتعشون إن قلنا عليها انقلاب 
انتخاباتهم مزورة و شرعيتهم مطموسة ووهمية
دستورهم كيف مجلسهم مازامبي 
اذا أنتم والشرعية و الدستور الى مزبلة التاريخ 



صلاح الدين الكشك



Sameera ChathurangaPosted By Sameera Chathuranga

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation test link ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat contact me

Thank You

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire