أنتم :
الدساترة و الخوانجية و اليسار المتعفن
عندما نرجعوا للتاريخ إنقلاب 14 جانفي 2011 كان للدساترة المتخونجة الدور الريادي في الإطاحة ببن على بالتعاون مع الجيش و شق من البوليس الموالي لكمال اللطيف بقيادة السيآي و الشباط بصفة غير مباشرة على التراب التونسي ثم أتى اليسار المتعفن بقيادة إتحاد الشغل لتأبين الاإنقلاب المبارك و التموقع كشريك فعلى في الإطاحة بي بن على رغم أنا الإتحاد و في شكل فيادته قد تنكر في 22 ديسمبر 2010 للحضور في ساحة محمد على من هياكل قاعدية و بعض الحقوقين و النشطاء في المجال الافتراضىي و مناظلي الاتحاد العام لطلبة تونس و قال اذاك عبد السلام جراد انا اكثر من 80 بالمات من الشعرات المرفوعة يتبرئ منها الاتحاد العام التونسي للشغل
الشرعية :
و الانقلاب و صار و تهناو عليه مزالت القفلة و هي الغرزة التي ستقفل الجرح و تقف النزيف هي الشرعية المحنونة و هذه ما تجي كان بالانتخابات هنا الفرانسيس لغبوا كوارطهم و فرضوا إسم كمال الجندوبي للتبسيس للعرس الكبير و إعادة تقسيم الكعكة بين الفرنسيس و الاماركان دون الأخذ بعين الإعتبار الركائز الأساسية للإنجاح الإنتخابات التي بقيت هي نفسها لم تتغير القظاء هو نفسه متع بن على الداخلية كيف كيف و الإعلام داخلة فيه غولة الرأسمالية المتعفنة إذا إنتخابات على شاكلة الكنغو برازافيل بدون ضمانات هي مرفوضة بالنسبة لنا و المشكل ان الجيش و المؤسسة العسكرية هي ورقة بيد الاماركان مادام رشيد عمار شادد حارس مرمي وهو الذي كان له دور رئيسي في تدليس هته الإنتخابات لصالح الخوانجية و هذا مخطط الاماركان و كل هذا مبرهن بالارقام
إذا الشرعية لاوجود لها لأن مابني على باطل فهو باطل شرعيية جائت بها انتخابات مزورة و انقلاب معتم عنه فهي شرعية وهمية و كل الاطراف السياسية المشاركة في هته المسرحية و المشرعة بمشاركتها للتزوير في مقابل بعض الفتاة الانتخابي هي اطراف سياسية سمسارة و لا رجو منها لا في الحاضر و لا في المستقبل
الدستور:
اين هو الدستور و هل تلك الاطراف السياسية قادرة على خلق دستور و ان وجد هذا الاخير فهو لا يحترم الحريات في منضورها الكوني و بدون ضمانات للاجيال القادمة و حتي تجريم التطبيع غير منصوص عليه اذا عن اي دستور يتحدثون
ثورتهم يخافون ويرتعشون إن قلنا عليها انقلاب
انتخاباتهم مزورة و شرعيتهم مطموسة ووهمية
دستورهم كيف مجلسهم مازامبي
اذا أنتم والشرعية و الدستور الى مزبلة التاريخ
صلاح الدين الكشك
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire