أنصار التيار السلفي الجهادي في تونس هم بالألاف و وجودهم في مثل هذا الوقت قد يكون فيه أحراج لحكومة العمالة و تجار الدين عامتا .أنا في حد ذاتي ترعرعت في حومة عربي جل افرادها هم محسوبون على التيار السلفي و الجيل الذي يقود هذا الفكر اليوم هو نفس الجيل الذي انتمي اليه هو جيل 84 و 85 و86 و حتي 90 يعني ولاد حومتي الى تربيت معاهم و لعبت معاهم و تعاركنا و سهرنا و صبحنا هم مثلنا عباد عادين و شبيبة ملتزمة و ممارسة لعقيدتها بصفة يومية الفرق الواضح و الصريح بينها و بين عامة الشعب انها ملتزمة بممارسة شعائرها الدينية و العقائدية لاغير و كل ما يقال و يحاك لهذه الفيئة من المجتمع كله جاء في خضم السياسة الدولية لتونس اي انا حكومة الظل و هي مجموعة من الاشخاص اصحاب النفوذ و الجاه و المال هي التي تحيك السيناريوات و التهم و ما شابه قصد تشويه هته الفيئة من الشعب خدمتا للقوي الكمبرادورية العضمي من صهاينة و حلفائهم نعن بني صهيون هم من يشوه هته الفيئة من المجتمع و الغريب في الأمر انا الحداثين يتقنون جايدا كل هذا لكن هم صامتون أو داعمون للمؤامرة التي تحاك لشبيبة أنصار الشريعة في العالم بصفة عامة .
نعود الى تونس فبعد حالة التشكيك و تلفيق التهم و شيطنة هته الفيئة من المجتمع تاتي أحداث السفارة الأمريكية ذاك اليوم الجميل التي أوقدة النيران في محيط السفارة الأمريكية و أنزل علم بني صهيون و رفعت الراية و رفرفة رغم أنف الحادقين هته الحادثة أثبتت بالكاشف حكومة الضل و دورها الرائد في تحريك أصحاب القرار في الأجهزة الأمنية فتونس تعمل روحها زي الأطرش في الزفة و حكومة الظل تبعث بالاماركان لكي تجبر حكومة النهضة على الزج بالشبيبة المنتمي للتيار السلفي الجهادي في السجون و الحال ان اليوم لدينا ما يقارب 800 سجين سلفي منهم أطفال لم يتجاوزوا 16 سنة و. حكومة تدعي الأسلام و تجاضع الامريكان و تمارس العادة السرية مع ابناء شعبها من اجل إشباع الشهوة و و السيطرة على شعب النعامة من جهة و الحصول على رضاء اسيادها بني صهيون و التمعش تخت غطائهم من جهة أخري
ولهاذا يبقي شعار " وكلاء الإستعمار نهضاوي رجعي سمسار " جاري المفعول
lundi 29 octobre 2012
أنصار الشريعة في تونس و العادة السرية لحكومة النهضة
05:52
No comments
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire