jeudi 1 novembre 2012

لطفي الجلاصي ,,, في مستشفي الرازي




إتصال هاتفي من طرف خويا لطفي الجلاصي جريح من جرحي الثورة المزبلة أفادني انه في مستشفي الرازي بمنوبة و الطاقم الطبي 
 أجبره على المكوث هناك لأن حالته النفسية متوترة جدا _ النظام يحب يوصل بينا الي هته الحالة شكرا يا سمير ديلوا شكرا يا أمينة 
الزغلامي و يا فوزي الصدقاوي  لا حال يدوم لا حال يدوم نظام البارح نظام اليوم 

صلاح الدين الكشك 



Sameera ChathurangaPosted By Sameera Chathuranga

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation test link ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat contact me

Thank You

1 commentaires:

  1. الإنتهازيون لا يذكرهم التاريخ إلا بوساختهم ، وقد شهد ضدك و ضد أمثالك جرحى الثورة، حين أستغليتم حماستهم و دعوتموهم إلى الإعتصام أمام وزارة حقوق الإنسان ثم إقتحامها، وكان شعاركم الذي رفعتموه ، هات القائمة النهائية ، والحال أن جهلكم لم يسعفكم بالباب الصحيح الذي كان يجب عليكم طرقه لو صحة نيتكم و صدق عزمكم الثوري المزعوم، حيث ليس من صلحيات وزارة حقوق الإنسان و لا أي وزارة أخرى إصدار القائمة ،و إنما المكلف بذلك هي الهيئة العليا لحقوق الإنسان و الحريات الأساسية ، بنهج السينغال - تونس ولو لم تكن تعرف العنوان، وذلك حسب مرسوم 97، لذلك كنتم إنتهازيون جهلة يقودون غفّل وحمقى ، إنقادوا وراء حركة كان بدا لهم أنها إحتجاجية ولم يكن يعرف أحد منهم من هو صلاح الدين الكشك و لا من هي مريم منوّر، وغاب عنهم أن مثل هؤلاء ينسجون و يحبكون ما يمكن أن يسمى حركة إحتجاجية ، ليس من غرض وراءها سوى إحراج الترويكا و إن أمكن إسقاطها، وهم مكلفون بمأمورية من إنتهازيين لفائدة إنتهازيين آخرين إلى نهاية السلسلة حيث غرفة عمليات الثورة المضادة بدولة الإمارات،ولم يكن أحد ممن تجمهر يومها إستجابة لدعوات الفايس بوك المحمومة أن هذين الشخصين (صلاح الدين الكشك و مريم منوّر..) جاء يصنعان مجدا فاتهم زمانه، وينحتان وصفة (مناضل ، ثوري) ، كان السعي لأجله قدإنقضى أوانه، أين كانت مريم منور قبل الثورة، روايات كثيرة سمعتها من مقربين حولها، ولكل روايته أمسك اليوم عن ذكرها لأنها ليست إلا روايات و لستُ ممن ينصتون إلى اللغو و الأقاويل ، أما صلاح كشك ، فعليه أن يخجل من نفسه، لأنه يوم كان غضا طريا ، يتلمس طريق النضال في الربع الساعة الأخيرة ، وتم إيقافه وهو يلهو بالأنترنات، كنتُ أنا فوزي الصدقاوي عضو بالهيئة المديرة للجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين من كتب و أصدر بيانا شجب و تنديد ضد وزارة الداخلية لإيقافه و دعوتها إلى الإفراج عنه فورا و تحمّل مسؤولية تعريض سلامته الجسدية لأي إنتهاك ، كان غباء من غبي تافه أن يعمد إلى رمي اللأشجار المثمرة بحجارة يلتقطها من الأرض بينما الأشجار المثمرة تظل أشجارة مثمرة ، رأسها مرفوع إلى السماء و ثمارها وفيرة لا يزعجها أن تلقي ببعضها إلى من هو في الأسفل، ليتغذى و يروى، بؤساء هؤلاء ، العصاب الذي هم فيه مرض لا يشفى صاحبه من دائه، وسيظل إلى الأبد مرض يسيطر على شخصية صاحبه و يوجهه حيث مضت وجهة العصاب ، و أول ما يستهدف العصاب عادة في الشخصية هي وضوح الرؤية للواقع فإذا بلغ العمى بصاحب الفصام مبلغه، أعماه عن رؤية كل شيء إلا نفسه، ويوما ما سيأخذه العمى الى حيث يوهمه أنه ينجز أمرا ذا بال، ليسوقه إلى وهد من الوهاد السحيقة و يترك له الخطوة الأخيرة ، ليقع فيه و يدق عنقه إلى الأبد، سيكون عليك أن تتذكر هذه النهاية ، لأنها نهاية مرضى الفصام عادة ، و لا أتمنى إلا أن تشفى منها يوما ما و إلا سقطتَ في الوهد و دق عنقك غير مأسوف عليه، من الطريف أني عثرتُ يوما بالفايس بوك على بلاغ للمكتب الجهوي لحركة النهضة ببنزرت، يعلم فيها المكتب قراره بالعفو و إسقاط الدعوة على مجموعة من (المناضلين - المساكين) قبل أن توشك المحكمة على النطق بالحكم بالسجن ضدهم لثبوت التهمة عليهم في المشاركة في إقتحام مقر حركة النهضةبمدينة بنزرت و تخريبه ..وقد كان صلاح الكشك من بين (المناضلين- المساكين) الذين جيشوا الناس و إقتحم وخرب فشمله الإتهام إلا أن النهضة رحمة بهم و ترفعا عن سفاسفهم عفت عنهم ففوتت عليهم فرصة ثانية لإكتساب صفة مناضل، فالله يعوّض عليك يا مناضل، .....لا يزال لدي مزيدا من الكلام لكن سأكتفي الآن بما كتبتُ حتى تعلم أي نوع من الرجال أنت تواجه.....فقد غبرتُ وساخة أساتذتكم..فكيف بالتلاميذ....

    RépondreSupprimer