mardi 6 novembre 2012

طارق الزحزاح سجين الكلمة الحرة طالب خلف القضبان


اذكر جيدا تلك الفترة و ذاك الجيل الصامد الذي قال لا لبن على و لنظامه و قاوم و إحتل ساحات النضال  من أجل قول كلمة الحق و البوح بالكلمة الحرة  انه جيل أقل ما يقال عليه انه لا يقهر فمن ضمير بن علية و على بوزوزية و نجيب الدزيري و نبراس الهذيلي و محمد السوداني و منذر جودي و شاكر العواضي و  سكندر الدخلي و على فلاح و  القائمة تطول  ذاك الجيل الذي كان جيلا محاربا لا يهاب العلى و من بين المحاكمات الكيدية و التي قد أشرف عليها البشير التكاري محاكمة أحداث جامعة منوبة و قد حوكمى الرفاق على رمة ابيهم و من بين الرفاق الرفيق طارق الزحزاح الذي لايزال الي حد هته الساعة خاف القضبان و هو الذي حوكم من أجل معارضته للنظام الفاشي 


الحاصل للتارخ رجال يكتبون و ينحتون أحرفه من نار و في الختام  الحرية كل الحرية لشجناء الحركة الطلابية و سجناء الرأي 
يا دامية العينين و الكفين ان الليل زائل لا غرف التوقيف باقية و لا زرد السلاسل 

صلاح الدين الكشك









Sameera ChathurangaPosted By Sameera Chathuranga

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation test link ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat contact me

Thank You

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire